أسوأ السيارات في العالم Things To Know Before You Buy



تأكد من الإطلاع على تقييم السيارة وأخذ الوقت الكافي للتحقق من مشاكل الموثوقية المحتملة لتجنب خاتمة محبطة عند شراء سيارتك القادمة.

إذا أردتم أن تقللوا من مصروف البنزين / الوقود بسهولة، فاعمدوا إلى افراغ صندوق السيارة من كل الأشياء التي لا فائدة منها.

إن تقييم سيارة بناءً على تجربتها السيئة وتاريخها من الأعطال يعد مؤشرًا عمليًا للغاية لمساعدتك على الابتعاد عن الخيارات الضارة.

لفّت التساؤلات مُنتج "فولكسفاغن" الشهير "بيتل"، لكن الحديث هنا ليس عن "بيتل" الأصلية، بل عن نسخة أواخر التسعينيات.

هذه الأعطال المتكررة تسبب تكاليف باهظة للمالكين وتجعل من الصعب الثقة فيها عند الاستخدام اليومي.

سعى هواة جمع السيارات في الولايات المتحدة إلى البحث عن الموديلات القديمة نظرًا لتكلفتها المنخفضة وقيود أقل على استيراد السيارات العتيقة.

على الرغم من كون فورد بينتو من أكثر السيارات الصغيرة مبيعا في وقت إنتاجها، فقد كانت تعاني من تصميم سيء أدى إلى العديد من الحوادث القاتلة بسبب انفجار خزان الوقود وعلى الرغم من علم الشركة بالمشكلة، فإنها قررت عدم إصلاحها نظرًا لتكلفتها العالية.

تجنب القيادة على خزان وقود شبه فارغ لتفادي انسداد مرشح الوقود

الشكاوى تؤدي إلى تراجع الثقة في العلامة التجارية، حيث أنها تُظهر العيوب والمشاكل التي يواجهها المستخدمون الفعليون. هذا يؤدي إلى تراجع المبيعات وتشويه سمعة العلامة.

رغم ذلك، قد تظل هذه السيارات جذابة لبعض المشترين بناءً على احتياجاتهم الخاصة وأولوياتهم.

هذه الصعوبات تؤدي إلى تكلفة صيانة باهظة وتجربة قيادة غير ممتعة، مما يجعلها واحدة من أسوأ سيارة تم تقييمها من قبل المستخدمين.

تجنب الشركات المذكورة في الشكاوى والأكثر عرضة للفحص من قبل الهيئات الرقابية. تأكد أن تكون على دراية جيدة بكل جهة قبل التعامل معها لضمان عدم الوقوع في الفخ.

مثلما تتبارى الشركات، منذ عقود طويلة، لإنتاج أفضل السيارات التي تعينها على تكبير حصتها في كعكة السوق العالمية، يمكن القول إنها يمكن أن تتزاحم أيضا على لقب أسوأ سيارات أنتجتها المصانع في تاريخها!

أدى تصميم نظام التعليق الخلفي، الذي يحتوي على انقر على الرابط عجلات مستقلة لكل محور متأرجح، إلى سلوك غير طبيعي يمكن أن ينتهي برحلة على الطريق، حسب الظروف.. كما تسبب أيضًا في تآكل الإطارات بشكل مفرط وحتى كسرها أثناء القيادة.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *